السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخوانى اسئلكم بالله الذى خلقنى وخلقكم ان تجيبونى بكل صراحه انا انسان عاصى لا اصلى الا مرات وافطر فى رمضان هل لى من توبه هل لى من توبه رغم ان اللى ارتكبته كبيرررررررررررررررررررر هل لى من توبه ياناسسسسسسسسسسسسس هل لى من توبه اسئلكم بالله ان تجيبونى اريد ان اتووووووووووووووووووب لله سبحانه وتعالى رغم اللى اقترفته هل لى من تووووووووووووووووووووبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألم تقرأ قول الله عزوجل (( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم ))
"فعليك يا أخي التوبة الصادقة، ولزومها والثبات عليها والإخلاص لله في ذلك، وأبشر بأنها تمحو ذنوبك ولو كانت كالجبال.
وشروط التوبة ثلاثة: الندم على الماضي مما فعلت ندماً صادقاً، والإقلاع من الذنوب، ورفضها وتركها مستقبلاً طاعة لله وتعظيماً له، والعزم الصادق ألاّ تعود في تلك الذنوب، هذه أمور لا بد منها، أولاً: الندم على الماضي منك والحزن على ما مضى منك، الثاني: الإقلاع والترك لهذه الذنوب دقيقها وجليلها، الثالث: العزم الصادق ألاّ تعود فيها فإن كان عندك حقوق للناس، أموال أو دماء أو أعراض فأدها إليهم، هذا أمر رابع من تمام التوبة،" (( مقتبس من فتوى لابن باز))
اخوانى اسئلكم بالله الذى خلقنى وخلقكم ان تجيبونى بكل صراحه انا انسان عاصى لا اصلى الا مرات وافطر فى رمضان هل لى من توبه هل لى من توبه رغم ان اللى ارتكبته كبيرررررررررررررررررررر هل لى من توبه ياناسسسسسسسسسسسسس هل لى من توبه اسئلكم بالله ان تجيبونى اريد ان اتووووووووووووووووووب لله سبحانه وتعالى رغم اللى اقترفته هل لى من تووووووووووووووووووووبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألم تقرأ قول الله عزوجل (( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم ))
"فعليك يا أخي التوبة الصادقة، ولزومها والثبات عليها والإخلاص لله في ذلك، وأبشر بأنها تمحو ذنوبك ولو كانت كالجبال.
وشروط التوبة ثلاثة: الندم على الماضي مما فعلت ندماً صادقاً، والإقلاع من الذنوب، ورفضها وتركها مستقبلاً طاعة لله وتعظيماً له، والعزم الصادق ألاّ تعود في تلك الذنوب، هذه أمور لا بد منها، أولاً: الندم على الماضي منك والحزن على ما مضى منك، الثاني: الإقلاع والترك لهذه الذنوب دقيقها وجليلها، الثالث: العزم الصادق ألاّ تعود فيها فإن كان عندك حقوق للناس، أموال أو دماء أو أعراض فأدها إليهم، هذا أمر رابع من تمام التوبة،" (( مقتبس من فتوى لابن باز))