للصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) فوائد عظيمة وثمرات كثيرة يجنيها المرء،فبعضها يجنيها في الدنيا وبعضها الآخر تدخر له في الآخرة..فأحببت ذكرها لكم؛ لتكثروا من الصلاة عليه (عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم) فتنالوا خيري الدنيا والآخرة:
الأولى: امتثال أمر الله سبحانه وتعالى
الثانية: موافقته سبحانه في الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم) وإن اختلفت الصلاتان،فصلاتنا عليه دعاء وسؤال وصلاة الله تعالى عليه ثناء وتشريف.
الثالثة: موافقة ملائكة الله تعالى في الصلاة عليه(صلى الله عليه وسلم).
الرابعة: حصول عشر صلوات من الله تعالى على المصلي عليه (صلى الله عليه وسلم) فى المرة الواحدة.
الخامسة: أنه يرفع عشر درجات.
السادسة: أنه يكتب له عشر حسنات في كل مرة.
السابعة: أنه يمحى عنه عشر سيئات.
الثامنة: أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه،فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين،حيث يكون الدعاء موقوفا بين السماء والأرض.
التاسعة: أنها سبب لشفاعته (صلى الله عليه وسلم) إذا قرنها بسؤال الوسيلة له أو أفردها.
العاشرة: أن الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم) سبب لغفران الذنوب.
الحادية عشرة: أنها سبب لكفاية الله العبد ماأهمه وما أغمه.
الثانية عشرة: أنها سبب لقرب العبد منه (صلى الله عليه وسلم) يوم القيامة.
الثالثة عشرة: أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة.
الرابعة عشرة: أن الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) سبب لقضاء الحوائج.
الخامسة عشرة: أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه.
السادسة عشرة: أنها زكاة المصلي وطهارة له.
السابعة عشرة: أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته،ذكره الحافظ أبو موسى في كتابه،وذكر فيه حديثا.
الثامنة عشرة: أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة،ذكره أبو موسى وذكر فيه حديثا أيضا.
التاسعة عشرة: أنها سبب لرد النبي (صلى الله عليه وسلم) الصلاة والسلام على المصلي والمسلم عليه.
العشرون: أنها سبب لتذكر العبد ما نسيه، فإذا نسيت شيئا فصل على النبي (صلى الله عليه وسلم)، تتذكر ما نسيت!.
الحادية والعشرون: أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة.
الثانية والعشرون: أنها سبب لنفي الفقر.
الثالثة والعشرون: أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره (صلى الله عليه وسلم).
الرابعة والعشرون: أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة، وتخطئ بتاركها عن طريقها.
الخامسة والعشرون: أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله ويحمد ويثنى عليه فيه ويصلى على رسوله (صلى الله عليه وسلم).
السادسة والعشرون: أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسوله (صلى الله عليه وسلم).
السابعة والعشرون: أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط، وفيه حديث ذكره أبو موسى.
الثامنة والعشرون: أن الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) يخرج بها العبد عن الجفاء.
التاسعة والعشرون: أنها سبب لإبقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه (صلى الله عليه وسلم) بين أهل السماء والأرض؛لأن المصلي طالب من الله تعالى أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه؛ والجزاء من جنس العمل،فلا بد للمصلي أن يحصل له نوع من ذلك-
الثلاثون: أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه؛لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب..والجزاء من جنسه.
الحادية والثلاثون: أنها سبب لنيل رحمة الله تعالى له؛ لأن الرحمة إما بمعنى الصلاة كما قاله طائفة، وإما من لوازمها وموجباتها على القول الصحيح، فلا بد للمصلي عليه (صلى الله عليه وسلم) من رحمة تناله.
الثانية والثلاثون: أنها سبب لدوام محبته للرسول (صلى الله عليه وسلم) وزيادتها وتضاعفها،وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به.
اعانكم الله على فعل الطاعات .
الأولى: امتثال أمر الله سبحانه وتعالى
الثانية: موافقته سبحانه في الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم) وإن اختلفت الصلاتان،فصلاتنا عليه دعاء وسؤال وصلاة الله تعالى عليه ثناء وتشريف.
الثالثة: موافقة ملائكة الله تعالى في الصلاة عليه(صلى الله عليه وسلم).
الرابعة: حصول عشر صلوات من الله تعالى على المصلي عليه (صلى الله عليه وسلم) فى المرة الواحدة.
الخامسة: أنه يرفع عشر درجات.
السادسة: أنه يكتب له عشر حسنات في كل مرة.
السابعة: أنه يمحى عنه عشر سيئات.
الثامنة: أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه،فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين،حيث يكون الدعاء موقوفا بين السماء والأرض.
التاسعة: أنها سبب لشفاعته (صلى الله عليه وسلم) إذا قرنها بسؤال الوسيلة له أو أفردها.
العاشرة: أن الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم) سبب لغفران الذنوب.
الحادية عشرة: أنها سبب لكفاية الله العبد ماأهمه وما أغمه.
الثانية عشرة: أنها سبب لقرب العبد منه (صلى الله عليه وسلم) يوم القيامة.
الثالثة عشرة: أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة.
الرابعة عشرة: أن الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) سبب لقضاء الحوائج.
الخامسة عشرة: أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه.
السادسة عشرة: أنها زكاة المصلي وطهارة له.
السابعة عشرة: أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته،ذكره الحافظ أبو موسى في كتابه،وذكر فيه حديثا.
الثامنة عشرة: أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة،ذكره أبو موسى وذكر فيه حديثا أيضا.
التاسعة عشرة: أنها سبب لرد النبي (صلى الله عليه وسلم) الصلاة والسلام على المصلي والمسلم عليه.
العشرون: أنها سبب لتذكر العبد ما نسيه، فإذا نسيت شيئا فصل على النبي (صلى الله عليه وسلم)، تتذكر ما نسيت!.
الحادية والعشرون: أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة.
الثانية والعشرون: أنها سبب لنفي الفقر.
الثالثة والعشرون: أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره (صلى الله عليه وسلم).
الرابعة والعشرون: أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة، وتخطئ بتاركها عن طريقها.
الخامسة والعشرون: أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله ويحمد ويثنى عليه فيه ويصلى على رسوله (صلى الله عليه وسلم).
السادسة والعشرون: أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسوله (صلى الله عليه وسلم).
السابعة والعشرون: أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط، وفيه حديث ذكره أبو موسى.
الثامنة والعشرون: أن الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) يخرج بها العبد عن الجفاء.
التاسعة والعشرون: أنها سبب لإبقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه (صلى الله عليه وسلم) بين أهل السماء والأرض؛لأن المصلي طالب من الله تعالى أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه؛ والجزاء من جنس العمل،فلا بد للمصلي أن يحصل له نوع من ذلك-
الثلاثون: أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه؛لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب..والجزاء من جنسه.
الحادية والثلاثون: أنها سبب لنيل رحمة الله تعالى له؛ لأن الرحمة إما بمعنى الصلاة كما قاله طائفة، وإما من لوازمها وموجباتها على القول الصحيح، فلا بد للمصلي عليه (صلى الله عليه وسلم) من رحمة تناله.
الثانية والثلاثون: أنها سبب لدوام محبته للرسول (صلى الله عليه وسلم) وزيادتها وتضاعفها،وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به.
اعانكم الله على فعل الطاعات .