اجدد طرق العنايه بالبشره , مواد طبيعيه للحفاظ على البشره
ينبغي وضع كمية وافرة من مواد العناية بالجلد التي تحمي من حروق الشمس مجدداً كل ساعتين إلى ثلاث ساعات على أقصى تقدير. وينصح خبراء الأمراض الجلدية أن عدد المرات المثالي لتكرار وضع الكريم يتوقف على قوام المستحضر وما إذا كان الشخص المعني يعرق كثيراً أو كان يسبح في الماء.
لذا يفضل استعمال كريم أو لوشن أو جيل الحماية من الشمس مجدداً بعد السباحة مباشرة أو بعد التعرق الشديد. ولهذا ينبغي وضع اللوشن أكثر من الجيل ووضع الجيل أكثر من الكريم. وسواء تم استعمال الكريم أو الجيل أو اللوشن يسري ما يلي كلما كان مُعامل الحماية من الشمس أعلى، كان ذلك أفضل. وبالإضافة إلى ذلك ينصح الخبراء بعدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة في الفترة من 10:00 صباحاً وحتى 16:00 عصراً.
وحتى في الظل ينبغي أيضاً تغطية البشرة، لأن المسطحات المائية والرمال تعكس أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة، وبذلك تصل دائماً الأشعة فوق البنفسجية إلى الظل على الشاطىء مثلاً بنسبة 15%.
ويمكن أيضاً أن تسهم الملابس والإكسسوارات الصحيحة في الحماية من حروق الشمس. وهنا ينصح خبراء الجلدية بارتداء قبعات الشمس عريضة الحواف والنظارات الشمسية وملابس ذات أنسجة محاكة بغرز ضيقة قدر المستطاع وذات ألوان فاتحة، فكلما كانت الملابس ذات ألوان فاتحة، كان بإمكانها توفير حماية أفضل، لأنها تعكس المزيد من أشعة الشمس. وفيما يتعلق بأنسجة الملابس ينبغي بالإضافة إلى ذلك ص على أن يكون مُعامل حمايتها من الأشعة فوق البنفسجية عالياً قدر المستطاع.
وإذا حدث أن تعرض الجلد لحروق بالفعل، فإن الأمر يتطلب سرعة تقديم العلاج. وفي حال حروق الشمس الخفيفة حتى المتوسطة ينصح أخصائيوا الأمراض الجلدية بارتداء ملابس باردة ومبتلة، مشيراً إلى أن مستحضرات جيل الألو فيرا الملطفة والأقراص المسكنة للألم تسهم هي الأخرى في التخفيف من وطأة وق. وبالإضافة إلى ذلك ينصح الخبراء بشرب الكثير من الماء. وفي حال وق الشديدة ينبغي الذهاب إلى الطبيب.
ويشار إلى أن كثير من الأشخاص يستهينون بحروق الشمس ويتعرضون لها في إطار سعيهم للحصول على السُمرة المنشودة. غير أن حروق الشمس يمكن أن تلحق أضراراً جسيمة بالجلد، ويحذر خبراء الجلد بأن حروق الشمس يمكن أن تتسبب في الإصابة بأمراض جلدية مثل الإكزيما والهربس البسيط. وعلى المدى الطويل ومع تكرار الإصابة بحروق الشمس يمكن أن يصل الأمر إلى حد تعرض الجلد لشيخوخة مبكرة والإصابة بسرطان الجلد.
لذا يفضل استعمال كريم أو لوشن أو جيل الحماية من الشمس مجدداً بعد السباحة مباشرة أو بعد التعرق الشديد. ولهذا ينبغي وضع اللوشن أكثر من الجيل ووضع الجيل أكثر من الكريم. وسواء تم استعمال الكريم أو الجيل أو اللوشن يسري ما يلي كلما كان مُعامل الحماية من الشمس أعلى، كان ذلك أفضل. وبالإضافة إلى ذلك ينصح الخبراء بعدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة في الفترة من 10:00 صباحاً وحتى 16:00 عصراً.
وحتى في الظل ينبغي أيضاً تغطية البشرة، لأن المسطحات المائية والرمال تعكس أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة، وبذلك تصل دائماً الأشعة فوق البنفسجية إلى الظل على الشاطىء مثلاً بنسبة 15%.
ويمكن أيضاً أن تسهم الملابس والإكسسوارات الصحيحة في الحماية من حروق الشمس. وهنا ينصح خبراء الجلدية بارتداء قبعات الشمس عريضة الحواف والنظارات الشمسية وملابس ذات أنسجة محاكة بغرز ضيقة قدر المستطاع وذات ألوان فاتحة، فكلما كانت الملابس ذات ألوان فاتحة، كان بإمكانها توفير حماية أفضل، لأنها تعكس المزيد من أشعة الشمس. وفيما يتعلق بأنسجة الملابس ينبغي بالإضافة إلى ذلك ص على أن يكون مُعامل حمايتها من الأشعة فوق البنفسجية عالياً قدر المستطاع.
وإذا حدث أن تعرض الجلد لحروق بالفعل، فإن الأمر يتطلب سرعة تقديم العلاج. وفي حال حروق الشمس الخفيفة حتى المتوسطة ينصح أخصائيوا الأمراض الجلدية بارتداء ملابس باردة ومبتلة، مشيراً إلى أن مستحضرات جيل الألو فيرا الملطفة والأقراص المسكنة للألم تسهم هي الأخرى في التخفيف من وطأة وق. وبالإضافة إلى ذلك ينصح الخبراء بشرب الكثير من الماء. وفي حال وق الشديدة ينبغي الذهاب إلى الطبيب.
ويشار إلى أن كثير من الأشخاص يستهينون بحروق الشمس ويتعرضون لها في إطار سعيهم للحصول على السُمرة المنشودة. غير أن حروق الشمس يمكن أن تلحق أضراراً جسيمة بالجلد، ويحذر خبراء الجلد بأن حروق الشمس يمكن أن تتسبب في الإصابة بأمراض جلدية مثل الإكزيما والهربس البسيط. وعلى المدى الطويل ومع تكرار الإصابة بحروق الشمس يمكن أن يصل الأمر إلى حد تعرض الجلد لشيخوخة مبكرة والإصابة بسرطان الجلد.