مجــد الفـراعــنة هـــو الألهـــه فــى عــالهــــــــــم
الألهه المصرية الفرعونية
رع
آتون
آمون
أبيس
أنوبيس
أوزيريس
إمحوتب
إيبة
إيزيس
بتاح
تحوت
حتحور
حورس
خونسو
مونت
هابي
نخبيت
أهم الألهة المصرية هو الأله رع وكان يرمز له بقرص الشمس .
والان سنتخذ اهم هذه الالهة فى عالم الفراعنه
ووظائفهم وتأثيرهم
أمحوتب
أمحوتب هو الإله السيد العظيم للمعرفة في مصر القديمة و أغمض الفراعنة و أعظمهم عبر التاريخ المصري القديم .
ظهوره
ظهر إمحوتب سنة 2800 قبل الميلاد في التاريخ الفرعوني القديم على أنه الرجل النابغة فهو أول مهندس معماري وأول طبيب معروف الاسم في التاريخ المدون بالإضافة للعديد من المجالات حتى إن البعض اعتبره صانع الأعاجيب.
وقد عمل إمحوتب في القصر الملكي كمهندس للملك "زوسر" فصمم هرم زوسر المدرج في سقارة مصر حوالي 2630 ق.م. - 2611 ق.م. في الأسرة الثالثة.
كما كان لعمل إمحوتب بالقصر الملكي بالإضافة لكونه مهندسا معماريا حصوله على العديد من الوظائف و الامتيازات التي يحلم بها العديد و التي تقتصر على الأسرة الحاكمة فقط .
تأثيره
كان لظهور إمحوتب أثر كبير في تطور العمارة الفرعونية بشكل كبير، فظهر بسبب براعته في فن العمارة :
الهرم المدرج في هضبة سقارة، بدلاً من مباني العصور القديمة المكونة من الحجر والخشب
لم يكن إمحوتب بانيا للأهرامات و المعابد فحسب ، وهذا ما أدركه الكهنة الذين أذهلتهم عبقرية إمحوتب في العديد من المجالات فكان يملك الكثير من المعرفة في الطب حيث كان على علم في فن التحنيط وعلم التشريح بالإضافة لمعرفته الكبيرة في علم النجوم .
قام إمحوتب باختراع الكثير من العقاقير الطبية كما أنه أسس مدرسة لتعليم الطب في مدينة ممفيس المصرية ، والتي أصبحت بعد موته مقراً لعبادته. كذلك قام بتوحيد الآلهة المصرية بآلهة واحدة هي عبادة روح الشمس.
إرثه
أصبح إمحوتب فيما بعد إله للشفاء أو كإله للطب ، وله معبده في سقارة باسم معبد إمحوتب ،وصار مصحة يزورها المرضى من جميع أنحاء الأرض، حيث انتشرت عنه أخبار كثيرة تعلن نجاحه في شفاء الكثير من الأمراض و العقاقير الناجحة التي اخترعها ، وقد ظلت شهرته منتشرة حيث كرست له عدة أبنية في كثير من المعابد بمنطقة طيبة في معابد الكرنك والدير البحري ودير المدينة وجزيرة فيلة، كما بنى له بطلميوس الخامس معبداً.
ألقابه
حصل إمحوتب على الكثير من الألقاب من ضمنهما رئيس المهندسين، وسيد النحاتين ورئيس الوزراء، ولقب باسم " ابن بتاح " وقد نال إمحوتب شهرة عظيمة و واسعة عند الإغريق أيضا ، الذين سموه "أسكلبيوس" وعبدوه كإله في طيبة، وفي العصر الروماني عٌبد إمحوتب على أنه الرب الإغريقي "أسكلابيوس" بالإضافة إلى كونه رب الطب.
نجد إمحوتب مصورا برجل من دون رموز ملكية أو إلهية ولكن برأس حليق كرأس كاهن أو نجده في الكثير من التماثيل وهو جالس على ركبتيه ممسكا بأوراق البردي بينما يلبس على رأسه قلنسوة "بتاح" إله مدينة ممفيس
وفاته
تاريخ إمحوتب غامض من حيث ظهوره و اختفائه ، فعلى الرغم من الإبداع الفني الذي أحدثه في العمارة و اكتشافاته الطبية العديدة ، نجده يختفي بشكل غريب و غامض جدا من التاريخ الفرعوني بحيث لم يعد يذكر أي شيء عنه و كأنه لم يكن موجودا من قبل !! ومما يثير الاستغراب أكثر هو اختفاء قبره و الكتب التي ألفها مما يجعل اختفائه بهذا الشكل الغامض لغزا بحد ذاته ! وقد عجز علماء الآثار عن إيجاد أو العثور على قبره أو حتى العثور على بعض مؤلفاته. كما نجد أن معنى اسم (إمحوتب) يثير الغموض أيضا و يصبح لغزا يضاف لهذه الشخصية، فمعنى اسمه في اللغة الفرعونية ( الذي جاء في سلام ) !!! . فكأنه جاء و أحدث كل هذا التطور العمراني و الطبي و ذهب بسلام وهدوء تام .
الالـهــة حتحـور :
حتحور حوط حور أي "حضن (أم) حورس و هي "إلهة الأمومة والطفولة والحب، سميت قديما باسم بات ووجدت على لوحة نارمر ،أيضا كان البعض يعتبرونها إلهة السماء والأرض وكان يرمز لها بالبقرة، عبادتها كانت ما بين مدينة الأشمونين بالقرب من الفيوم ومدينة أبيدوس بالقرب من سوهاج.
معبودة مصرية قديمة. جعلها أصحابها تارة في صورة بقرة، وتارة في صورة امرأة لها أذنا بقرة أو على رأسها قرنان. كانت عندهم رمز الأمومة البارة. وفي اسمها حتحور أي بيت حور أو ملاذ حور ما يشير إلى ذلك. فهي التي أوت اليتيم حورس ابن إيزيس وأرضعته وحمته. فغدت بذلك أمًا له وللطبيعة كافة باعتبارها رمزًا إلى السماء. ثم جعلوها راعية للموتى وأسكنوا روحها ما يزرع عند قبورهم من شجر الجميز، ثم أبرزوها من الأغصان جسدًا يرسل الفيء ويسقي الظمآنين ممن رقدوا في حظائر الموت. وتصوروا أنها تجوب أحيانا الصحراء غرب النيل في هيئة اللبؤة لحماية القبور هناك. ما زال اسمها حيًا في اسم ثالث شهور السنه القبطية (هاتور) وتدخل في التقويم المصري الحديث.
كما اقيم معبد دندرة الضخم تجاه مدينة قنا الحالية والذي خصص لعبادة الالهة حاتور ربة الامومة والحب لدي المصرين القدماء ولا يزال قائماً يشمخ بأعمدته الضخمة ونقوشه الرائعه وبملحقاته المتكاملة .
الألهه المصرية الفرعونية
رع
آتون
آمون
أبيس
أنوبيس
أوزيريس
إمحوتب
إيبة
إيزيس
بتاح
تحوت
حتحور
حورس
خونسو
مونت
هابي
نخبيت
أهم الألهة المصرية هو الأله رع وكان يرمز له بقرص الشمس .
والان سنتخذ اهم هذه الالهة فى عالم الفراعنه
ووظائفهم وتأثيرهم
أمحوتب
أمحوتب هو الإله السيد العظيم للمعرفة في مصر القديمة و أغمض الفراعنة و أعظمهم عبر التاريخ المصري القديم .
ظهوره
ظهر إمحوتب سنة 2800 قبل الميلاد في التاريخ الفرعوني القديم على أنه الرجل النابغة فهو أول مهندس معماري وأول طبيب معروف الاسم في التاريخ المدون بالإضافة للعديد من المجالات حتى إن البعض اعتبره صانع الأعاجيب.
وقد عمل إمحوتب في القصر الملكي كمهندس للملك "زوسر" فصمم هرم زوسر المدرج في سقارة مصر حوالي 2630 ق.م. - 2611 ق.م. في الأسرة الثالثة.
كما كان لعمل إمحوتب بالقصر الملكي بالإضافة لكونه مهندسا معماريا حصوله على العديد من الوظائف و الامتيازات التي يحلم بها العديد و التي تقتصر على الأسرة الحاكمة فقط .
تأثيره
كان لظهور إمحوتب أثر كبير في تطور العمارة الفرعونية بشكل كبير، فظهر بسبب براعته في فن العمارة :
الهرم المدرج في هضبة سقارة، بدلاً من مباني العصور القديمة المكونة من الحجر والخشب
لم يكن إمحوتب بانيا للأهرامات و المعابد فحسب ، وهذا ما أدركه الكهنة الذين أذهلتهم عبقرية إمحوتب في العديد من المجالات فكان يملك الكثير من المعرفة في الطب حيث كان على علم في فن التحنيط وعلم التشريح بالإضافة لمعرفته الكبيرة في علم النجوم .
قام إمحوتب باختراع الكثير من العقاقير الطبية كما أنه أسس مدرسة لتعليم الطب في مدينة ممفيس المصرية ، والتي أصبحت بعد موته مقراً لعبادته. كذلك قام بتوحيد الآلهة المصرية بآلهة واحدة هي عبادة روح الشمس.
إرثه
أصبح إمحوتب فيما بعد إله للشفاء أو كإله للطب ، وله معبده في سقارة باسم معبد إمحوتب ،وصار مصحة يزورها المرضى من جميع أنحاء الأرض، حيث انتشرت عنه أخبار كثيرة تعلن نجاحه في شفاء الكثير من الأمراض و العقاقير الناجحة التي اخترعها ، وقد ظلت شهرته منتشرة حيث كرست له عدة أبنية في كثير من المعابد بمنطقة طيبة في معابد الكرنك والدير البحري ودير المدينة وجزيرة فيلة، كما بنى له بطلميوس الخامس معبداً.
ألقابه
حصل إمحوتب على الكثير من الألقاب من ضمنهما رئيس المهندسين، وسيد النحاتين ورئيس الوزراء، ولقب باسم " ابن بتاح " وقد نال إمحوتب شهرة عظيمة و واسعة عند الإغريق أيضا ، الذين سموه "أسكلبيوس" وعبدوه كإله في طيبة، وفي العصر الروماني عٌبد إمحوتب على أنه الرب الإغريقي "أسكلابيوس" بالإضافة إلى كونه رب الطب.
نجد إمحوتب مصورا برجل من دون رموز ملكية أو إلهية ولكن برأس حليق كرأس كاهن أو نجده في الكثير من التماثيل وهو جالس على ركبتيه ممسكا بأوراق البردي بينما يلبس على رأسه قلنسوة "بتاح" إله مدينة ممفيس
وفاته
تاريخ إمحوتب غامض من حيث ظهوره و اختفائه ، فعلى الرغم من الإبداع الفني الذي أحدثه في العمارة و اكتشافاته الطبية العديدة ، نجده يختفي بشكل غريب و غامض جدا من التاريخ الفرعوني بحيث لم يعد يذكر أي شيء عنه و كأنه لم يكن موجودا من قبل !! ومما يثير الاستغراب أكثر هو اختفاء قبره و الكتب التي ألفها مما يجعل اختفائه بهذا الشكل الغامض لغزا بحد ذاته ! وقد عجز علماء الآثار عن إيجاد أو العثور على قبره أو حتى العثور على بعض مؤلفاته. كما نجد أن معنى اسم (إمحوتب) يثير الغموض أيضا و يصبح لغزا يضاف لهذه الشخصية، فمعنى اسمه في اللغة الفرعونية ( الذي جاء في سلام ) !!! . فكأنه جاء و أحدث كل هذا التطور العمراني و الطبي و ذهب بسلام وهدوء تام .
الالـهــة حتحـور :
حتحور حوط حور أي "حضن (أم) حورس و هي "إلهة الأمومة والطفولة والحب، سميت قديما باسم بات ووجدت على لوحة نارمر ،أيضا كان البعض يعتبرونها إلهة السماء والأرض وكان يرمز لها بالبقرة، عبادتها كانت ما بين مدينة الأشمونين بالقرب من الفيوم ومدينة أبيدوس بالقرب من سوهاج.
معبودة مصرية قديمة. جعلها أصحابها تارة في صورة بقرة، وتارة في صورة امرأة لها أذنا بقرة أو على رأسها قرنان. كانت عندهم رمز الأمومة البارة. وفي اسمها حتحور أي بيت حور أو ملاذ حور ما يشير إلى ذلك. فهي التي أوت اليتيم حورس ابن إيزيس وأرضعته وحمته. فغدت بذلك أمًا له وللطبيعة كافة باعتبارها رمزًا إلى السماء. ثم جعلوها راعية للموتى وأسكنوا روحها ما يزرع عند قبورهم من شجر الجميز، ثم أبرزوها من الأغصان جسدًا يرسل الفيء ويسقي الظمآنين ممن رقدوا في حظائر الموت. وتصوروا أنها تجوب أحيانا الصحراء غرب النيل في هيئة اللبؤة لحماية القبور هناك. ما زال اسمها حيًا في اسم ثالث شهور السنه القبطية (هاتور) وتدخل في التقويم المصري الحديث.
كما اقيم معبد دندرة الضخم تجاه مدينة قنا الحالية والذي خصص لعبادة الالهة حاتور ربة الامومة والحب لدي المصرين القدماء ولا يزال قائماً يشمخ بأعمدته الضخمة ونقوشه الرائعه وبملحقاته المتكاملة .