اتجه العديد من الشباب العربي للعمل الحر بدلا من ان يصبحوا تابعين لمؤسسة معينة يعملون لصالحها، هذا القرار لم يكن سهلا بالنسبة لهم بسبب العديد من الأشياء لعلى أهمها تحقيق دخل شهري محترم متسائلين في قرارة أنفسهم، هل سيمنحنا العمل الحر الاستقلالية المالية التي نبحث عنها؟.
الأكيد ان قرار التخلي عن وظيفة في شركة ما براتب شهري ثابت كان قرار جريء وصعب للغاية ،مقابل هذا يحلمون بعمل حر مناسب لهم يمنحهم إمكانية التحكم في الوقت والمكان بدون قيود، تخيل انك ستعمل وقت ما تريد وفي المكان الذي تريد، أليس الأمر ممتع ! فمن الأن يمكنك العمل من المنزل بملابس نومك، بهذه الطريقة ستتفادى القيود والعمل الممل في مكتبك لمدة 8 ساعات متواصلة، من الأن وصاعدا لا مزيد من القيود ومرحبا بعمل مليء بالحرية والإبداع.
لكن العمل الحر لا يناسب الجميع فهناك من يفضل العمل من المكتب وتحت إدارة شخص يتحكم فيه ويدله على الطريق الصحيح، وهناك من يملك أولويات تصعب عليه دخول هذا المجال، لهذا قبل البدا في العمل الحر يجب عليك التأكد من قدرتك وإمكانياتك التي تخولك التحول من عامل في شركة ما مهامه واضحة الى مستقل متعدد المهام يجب عليه القيام بعدة أدوار من إدارة وتسويق و تنفيذ العمل، في هذا التقرير سنوضح العديد من النقاط التي تجعل من العمل الحر الخيار الأمثل في وقتنا الحالي.
يتيح العمل الحر إمكانية العمل من أي مكان وفي الوقت الذي تشاء، ما يجعله الخيار الأمثل للعديد من الراغبين في التخلي عن الروتين اليومي الممل والعمل من المكان الذي تريده، الأكيد ان هناك الكثير من يحلمون بهذا الأمر لكنهم يعجزون على تحقيقه بسبب تمسكهم بالوظيفة التي تربطك بذلك المكتب الممل! فإذ كنت ترغب بعكس ذلك فقد حان الوقت لكي تستقيل من عملك والبدأ بتجربة جديدة في يوم مشرق جديد مليئ بالإستقلالية والحرية في إختيار مكان العمل.
هل مللت من وظيفتك الحالية لكونك مضطر على تلبية جميع أوامر رئيسك في العمل؟ لا تقلق فأنت الآن عامل حر لا يجب عليك تلبية أوامر أحد فانت مدير نفسك، وانت من سينفذ العمل! المطلوب منك من الأن وصاعدا تلبية حاجيات االعملاء فقط، وبهذا ستكون المسؤول الوحيد عن عملك ولك الحرية الكاملة في إتخاذ اي قرار يتعلق بالعمل، كن حكيما فقط في إتخاذ القرارات المصيرية التي ستعود بالسلب أو الإيجاب لعملك، لكن حتى اذ اتخذت قرار سلبيا فسيعود عليك بالفائدة مستقبلا لانك خطوت خطوة كبيرة نحو الإستقلالية التامة ومن لا يخطئ لن يتقدم!
من أهم المميزات التي تجعل العمل الحر الخيار الأمثل لك هو إمكانية إختيار المشروع والعميل الذي ستعمل معه، عكس الوظيفة التي ستكون فيها مرغما على العمل مع أي عميل يختاره رئيسك في العمل، كما لن تحظى بإمكانية إختيار المشروع الذي ستعمل عليه، النقيض تمام في العمل الحر أين ستحظى بالحرية التامة في إختيار العمل الذي يناسبك والعميل الذي تراه مناسب لك مع إمكانية الإعتذار عن العمل مع العملاء الغير مناسبين، أليس الأمر ممتع؟
اذ كنت موظف في شركة عمومية أو خاصة فستكون مرغما على إنتظار أجرتك الشهرية نهاية كل شهر، تأكد ان الراتب لن يكفيك فالإلتزامات كثيرة خصوصا اذ كنت تعيل أسرة عدد أفرادها يتجوز 5 أفراد!، اما في العمل الحر فدخلك سيفوق الراتب 3 مرات على الأقل، فإذ كنت مصمم أو مطور ويب فستكون أجرتك في الساعة تساوي 50 دولار أو أكثر، تأكد ان كل المجالات مطلوبة في العمل الحر يكفي فقط ان تكون متقف لعملك وشغوف لما تقدمه!
اذ كنت موظف في شركة ما فأكيد انك عملت على أداء مهام محددة طيلة سنوات متتالية دون تطوير مهاراتك وإكتساب خبرات جديدة ما يجعلك في المكان نفسه بعد سنوات طويلة من العمل، عكس العمل الحر الذي يمنحك إمكانية تطوير المهارات المهنية الخاصة بك لكون العامل الحر يتعامل مع العديد من العملاء بشكل يومي، يطلبون العديد من الأنواع المتنوعة من عملك وبالتالي ستكتسب معلومات جديدة لم تكن تعرفها من قبل، الأكيد ان كل مشروع جديد سيفيدك بمهارة جديدة تؤهلك الى إكتساب خبرات جديدة في مجال عملك.
الأكيد ان قرار التخلي عن وظيفة في شركة ما براتب شهري ثابت كان قرار جريء وصعب للغاية ،مقابل هذا يحلمون بعمل حر مناسب لهم يمنحهم إمكانية التحكم في الوقت والمكان بدون قيود، تخيل انك ستعمل وقت ما تريد وفي المكان الذي تريد، أليس الأمر ممتع ! فمن الأن يمكنك العمل من المنزل بملابس نومك، بهذه الطريقة ستتفادى القيود والعمل الممل في مكتبك لمدة 8 ساعات متواصلة، من الأن وصاعدا لا مزيد من القيود ومرحبا بعمل مليء بالحرية والإبداع.
لكن العمل الحر لا يناسب الجميع فهناك من يفضل العمل من المكتب وتحت إدارة شخص يتحكم فيه ويدله على الطريق الصحيح، وهناك من يملك أولويات تصعب عليه دخول هذا المجال، لهذا قبل البدا في العمل الحر يجب عليك التأكد من قدرتك وإمكانياتك التي تخولك التحول من عامل في شركة ما مهامه واضحة الى مستقل متعدد المهام يجب عليه القيام بعدة أدوار من إدارة وتسويق و تنفيذ العمل، في هذا التقرير سنوضح العديد من النقاط التي تجعل من العمل الحر الخيار الأمثل في وقتنا الحالي.
- الحرية في اختيار مكان العمل
يتيح العمل الحر إمكانية العمل من أي مكان وفي الوقت الذي تشاء، ما يجعله الخيار الأمثل للعديد من الراغبين في التخلي عن الروتين اليومي الممل والعمل من المكان الذي تريده، الأكيد ان هناك الكثير من يحلمون بهذا الأمر لكنهم يعجزون على تحقيقه بسبب تمسكهم بالوظيفة التي تربطك بذلك المكتب الممل! فإذ كنت ترغب بعكس ذلك فقد حان الوقت لكي تستقيل من عملك والبدأ بتجربة جديدة في يوم مشرق جديد مليئ بالإستقلالية والحرية في إختيار مكان العمل.
- لا تقلق …! من هذه اللحظة أنت مدير نفسك!
هل مللت من وظيفتك الحالية لكونك مضطر على تلبية جميع أوامر رئيسك في العمل؟ لا تقلق فأنت الآن عامل حر لا يجب عليك تلبية أوامر أحد فانت مدير نفسك، وانت من سينفذ العمل! المطلوب منك من الأن وصاعدا تلبية حاجيات االعملاء فقط، وبهذا ستكون المسؤول الوحيد عن عملك ولك الحرية الكاملة في إتخاذ اي قرار يتعلق بالعمل، كن حكيما فقط في إتخاذ القرارات المصيرية التي ستعود بالسلب أو الإيجاب لعملك، لكن حتى اذ اتخذت قرار سلبيا فسيعود عليك بالفائدة مستقبلا لانك خطوت خطوة كبيرة نحو الإستقلالية التامة ومن لا يخطئ لن يتقدم!
- الحرية التامة في إختيار المشاريع
من أهم المميزات التي تجعل العمل الحر الخيار الأمثل لك هو إمكانية إختيار المشروع والعميل الذي ستعمل معه، عكس الوظيفة التي ستكون فيها مرغما على العمل مع أي عميل يختاره رئيسك في العمل، كما لن تحظى بإمكانية إختيار المشروع الذي ستعمل عليه، النقيض تمام في العمل الحر أين ستحظى بالحرية التامة في إختيار العمل الذي يناسبك والعميل الذي تراه مناسب لك مع إمكانية الإعتذار عن العمل مع العملاء الغير مناسبين، أليس الأمر ممتع؟
- مقابل مادي مناسب
اذ كنت موظف في شركة عمومية أو خاصة فستكون مرغما على إنتظار أجرتك الشهرية نهاية كل شهر، تأكد ان الراتب لن يكفيك فالإلتزامات كثيرة خصوصا اذ كنت تعيل أسرة عدد أفرادها يتجوز 5 أفراد!، اما في العمل الحر فدخلك سيفوق الراتب 3 مرات على الأقل، فإذ كنت مصمم أو مطور ويب فستكون أجرتك في الساعة تساوي 50 دولار أو أكثر، تأكد ان كل المجالات مطلوبة في العمل الحر يكفي فقط ان تكون متقف لعملك وشغوف لما تقدمه!
- التطوير المهني وإكتساب الخبرات
اذ كنت موظف في شركة ما فأكيد انك عملت على أداء مهام محددة طيلة سنوات متتالية دون تطوير مهاراتك وإكتساب خبرات جديدة ما يجعلك في المكان نفسه بعد سنوات طويلة من العمل، عكس العمل الحر الذي يمنحك إمكانية تطوير المهارات المهنية الخاصة بك لكون العامل الحر يتعامل مع العديد من العملاء بشكل يومي، يطلبون العديد من الأنواع المتنوعة من عملك وبالتالي ستكتسب معلومات جديدة لم تكن تعرفها من قبل، الأكيد ان كل مشروع جديد سيفيدك بمهارة جديدة تؤهلك الى إكتساب خبرات جديدة في مجال عملك.