[size=32][b]السور المتفقة في عدد الآيات
[/size][/b]
الشيخ صلاح نجيب الدق
• الفاتحة: سبع، ومثلها: الماعون.
• الأنفال: خمس وسبعون، ومثلها: الزمر.
• يوسف: مائة وإحدى عشرة، ومثلها: الإسراء.
• إبراهيم: اثنتان وخمسون، ومثلها: القلم، والحاقة.
• الحج: ثمان وسبعون، ومثلها: سورة الرحمن.
• القصص: ثمان وثمانون، ومثلها: ص.
• الروم: ستون، ومثلها: الذاريات.
• السجدة: ثلاثون، ومثلها: الملك، والفجر.
• سبأ: أربع وخمسون، ومثلها: فصلت.
• فاطر: خمس وأربعون، ومثلها: ق.
• الفتح: تسع وعشرون، ومثلها: الحديد.
• الحجرات: ثماني عشرة، ومثلها: التغابن.
• المجادلة: اثنتان وعشرون، ومثلها: البروج.
• الجمعة: إحدى عشرة، ومثلها: المنافقون، والضحى، والعاديات، والقارعة.
• الطلاق: اثنتا عشرة آية، ومثلها: التحريم.
• نوح: ثمان وعشرون، ومثلها: الجن.
• المزمل: عشرون آية، ومثلها: البلد.
• القيامة: أربعون، ومثلها: التكوير.
• الانفطار: تسع عشرة، ومثلها: الأعلى، والعلق.
• الشرح: ثمان، ومثلها: التين، والبينة، والزلزلة، والتكاثر.
• القدر: خمس، ومثلها: الفيل، والمسد، والفلق.
• العصر: ثلاث، ومثلها: الكوثر، والنصر.
• قريش: أربع آيات، ومثلها: الإخلاص.
• الكافرون: ست، ومثلها: الناس [1].
• كل ما في القرآن الكريم من ذكر «البروج» فإنها الكواكب إلا قول الله تعالى في سورة النساء: ﴿وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ﴾ [النساء: 78]، فإنها القصور العالية الحصينة [2].
• كل ما في القرآن من ذكر «البعل» فهو الزوج إلا قول الله تعالى في سورة الصافات ﴿ أَتَدْعُونَ بَعْلًا﴾ [الصافات: 125] فإنه الصنم[3].
• كل ما جاء في القرآن من ذكر «البكم» فهو الخرس عن النطق بالتوحيد مع صحة الألسنة إلا قول الله تعالى في سورة الإسراء: ﴿عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا﴾، وسورة النحل: ﴿أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ﴾، فهو الذي لا يستطيع الكلام[4].
• كل شيء في القرآن «جثيًا» فمعناه «جميعًا» إلا قول الله تعالى في سورة الجاثية: ﴿ وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً ﴾ فمعناه: تجثو على ركبتها[5].
• كل ما في القرآن من ذكر «حُسبان»، فهو من العدد غير ما جاء في سورة الكهف ﴿ حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ ﴾ [الكهف: 40] فإنه بمعنى العذاب[6].
• كل شيء في القرآن من الدحض والداحض «فمعناه الباطل»، إلا ما جاء في سورة الصافات ﴿فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ﴾ فمعناه المغلوبين.
• كل ما في القرآن من «رجز» فهو العذاب إلا ما جاء في سورة المدثر ﴿وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ﴾ فإنه يعني «الصنم»[7].
• كل شيء في القرآن من «ريب» فهو شك إلا قول تعالى في سورة الطور: ﴿نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ﴾ فمعناه حوادث الدهر[8].
• كل شيء في القرآن من ذكر «زكاة» فهو مال، إلا ما جاء في سورة مريم ﴿وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً﴾ فإنه يعني تعطفًا[9].
• كل شيء في القرآن من ذكر «السعير» فهو النار والوقود إلا قول الله عز وجل في سورة القمر: ﴿إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ﴾ فإنه العناد[10].
• كل ما في القرآن من ذكر «شيطان» فإنه إبليس وذريته إلا ما جاء في سورة البقرة في قوله تعالى: ﴿وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ﴾ فإنهم كهنة اليهود مثل كعب بن الأشرف وحيي بن أخطب وأخيه أبي ياسر بن أخطب[11].
• كل ما في القرآن من «أصحاب النار» فهم أهل النار إلا قول الله تعالى في سورة المدثر: ﴿وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً﴾ فإنهم خزنة النار[12].
• كل ما في القرآن من «مصباح» فهو الكوكب إلا الذي في سور النور: ﴿الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ﴾ فإنه السراج نفسه[13].
• كل ما في القرآن من ذكر «النكاح» فإنه الزواج إلا قوله تعالى في سورة النساء ﴿حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ﴾ فإنه الحلم[14].
• كل ما جاء في القرآن من النبأ والأنباء فمعناه الأخبار إلا قوله تعالى في سورة القصص: ﴿ فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنْبَاءُ ﴾ فإنه بمعنى الحجج[15].
• كل ما جاء في القرآن من الورود فمعناه الدخول إلا قول الله تعالى في سورة القصص: ﴿ وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ ﴾ يعني هجم عليه ولم يدخله[16].
• كل ما في القرآن من اليأس فهو القنوط إلا في قوله الله تعالى في سورة الرعد: ﴿ أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آَمَنُوا ﴾ فمعناه أي ألم يعلموا[17].
• كل ما جاء في القرآن من «ماء معين» فالمراد به الماء الجاري على سطح الأرض إلا قوله تعالى في سورة الملك ﴿فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ﴾ بمعناه الماء الطاهر الذي تناله الدلاء[18].
• كل شيء في القرآن «لئلا» فهو بمعنى كي لا إلا قول الله تعالى في سورة الحديد: ﴿لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ﴾ فمعناه لكي يعلم[19].
• كل ما في القرآن من ذكر «من الظلمات إلى النور» فمعناه من الكفر إلى الإيمان إلا قول الله تعالى في سورة الأنعام: ﴿ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ﴾ فمعناه ظلمة الليل وضوء النهار[20].
• وكل ما جاء في القرآن من «الصوم» فهو الامتناع عن الطعام والشراب إلا ما جاء في قوله تعالى في سورة مريم: ﴿نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا﴾ فمعناه الصمت والامتناع عن الكلام[21].
• كل «شهيد» في القرآن غير القتلى في الغزو فهم الذين يشهدون على أمور الناس، إلا قول تعالى في سورة البقرة: ﴿وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ﴾ فإنه يريد شركاءكم[22].
• كل «صلاة» في القرآن فهي عبادة ورحمة إلا قوله تعالى في سورة الحج: ﴿وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ﴾ فإنه يريد بيوت عبادتهم[23].
وختامًا أسال الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجعل هذا العمل المتواضع خالصًا لوجهه الكريم وأن ينفع به كل من قرأه.
وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
----------
[1] فنون الأفنان لابن الجوزي ص165 ص166.
[2] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص105.
[3] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص105.
[4] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص106.
[5] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص106.
[6] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص106.
[7] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص106.
[8] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص107.
[9] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص107.
[10] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص108.
[11] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص108
[12] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص108.
[13] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص109.
[14] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص109.
[15] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص109.
[16] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص109.
[17] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص109.
[18] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص110.
[19] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص111.
[20] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص111.
[21] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص111.
[22] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص108.
[23] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص108.
[/size][/b]
الشيخ صلاح نجيب الدق
• الفاتحة: سبع، ومثلها: الماعون.
• الأنفال: خمس وسبعون، ومثلها: الزمر.
• يوسف: مائة وإحدى عشرة، ومثلها: الإسراء.
• إبراهيم: اثنتان وخمسون، ومثلها: القلم، والحاقة.
• الحج: ثمان وسبعون، ومثلها: سورة الرحمن.
• القصص: ثمان وثمانون، ومثلها: ص.
• الروم: ستون، ومثلها: الذاريات.
• السجدة: ثلاثون، ومثلها: الملك، والفجر.
• سبأ: أربع وخمسون، ومثلها: فصلت.
• فاطر: خمس وأربعون، ومثلها: ق.
• الفتح: تسع وعشرون، ومثلها: الحديد.
• الحجرات: ثماني عشرة، ومثلها: التغابن.
• المجادلة: اثنتان وعشرون، ومثلها: البروج.
• الجمعة: إحدى عشرة، ومثلها: المنافقون، والضحى، والعاديات، والقارعة.
• الطلاق: اثنتا عشرة آية، ومثلها: التحريم.
• نوح: ثمان وعشرون، ومثلها: الجن.
• المزمل: عشرون آية، ومثلها: البلد.
• القيامة: أربعون، ومثلها: التكوير.
• الانفطار: تسع عشرة، ومثلها: الأعلى، والعلق.
• الشرح: ثمان، ومثلها: التين، والبينة، والزلزلة، والتكاثر.
• القدر: خمس، ومثلها: الفيل، والمسد، والفلق.
• العصر: ثلاث، ومثلها: الكوثر، والنصر.
• قريش: أربع آيات، ومثلها: الإخلاص.
• الكافرون: ست، ومثلها: الناس [1].
• كل ما في القرآن الكريم من ذكر «البروج» فإنها الكواكب إلا قول الله تعالى في سورة النساء: ﴿وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ﴾ [النساء: 78]، فإنها القصور العالية الحصينة [2].
• كل ما في القرآن من ذكر «البعل» فهو الزوج إلا قول الله تعالى في سورة الصافات ﴿ أَتَدْعُونَ بَعْلًا﴾ [الصافات: 125] فإنه الصنم[3].
• كل ما جاء في القرآن من ذكر «البكم» فهو الخرس عن النطق بالتوحيد مع صحة الألسنة إلا قول الله تعالى في سورة الإسراء: ﴿عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا﴾، وسورة النحل: ﴿أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ﴾، فهو الذي لا يستطيع الكلام[4].
• كل شيء في القرآن «جثيًا» فمعناه «جميعًا» إلا قول الله تعالى في سورة الجاثية: ﴿ وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً ﴾ فمعناه: تجثو على ركبتها[5].
• كل ما في القرآن من ذكر «حُسبان»، فهو من العدد غير ما جاء في سورة الكهف ﴿ حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ ﴾ [الكهف: 40] فإنه بمعنى العذاب[6].
• كل شيء في القرآن من الدحض والداحض «فمعناه الباطل»، إلا ما جاء في سورة الصافات ﴿فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ﴾ فمعناه المغلوبين.
• كل ما في القرآن من «رجز» فهو العذاب إلا ما جاء في سورة المدثر ﴿وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ﴾ فإنه يعني «الصنم»[7].
• كل شيء في القرآن من «ريب» فهو شك إلا قول تعالى في سورة الطور: ﴿نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ﴾ فمعناه حوادث الدهر[8].
• كل شيء في القرآن من ذكر «زكاة» فهو مال، إلا ما جاء في سورة مريم ﴿وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً﴾ فإنه يعني تعطفًا[9].
• كل شيء في القرآن من ذكر «السعير» فهو النار والوقود إلا قول الله عز وجل في سورة القمر: ﴿إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ﴾ فإنه العناد[10].
• كل ما في القرآن من ذكر «شيطان» فإنه إبليس وذريته إلا ما جاء في سورة البقرة في قوله تعالى: ﴿وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ﴾ فإنهم كهنة اليهود مثل كعب بن الأشرف وحيي بن أخطب وأخيه أبي ياسر بن أخطب[11].
• كل ما في القرآن من «أصحاب النار» فهم أهل النار إلا قول الله تعالى في سورة المدثر: ﴿وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً﴾ فإنهم خزنة النار[12].
• كل ما في القرآن من «مصباح» فهو الكوكب إلا الذي في سور النور: ﴿الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ﴾ فإنه السراج نفسه[13].
• كل ما في القرآن من ذكر «النكاح» فإنه الزواج إلا قوله تعالى في سورة النساء ﴿حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ﴾ فإنه الحلم[14].
• كل ما جاء في القرآن من النبأ والأنباء فمعناه الأخبار إلا قوله تعالى في سورة القصص: ﴿ فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنْبَاءُ ﴾ فإنه بمعنى الحجج[15].
• كل ما جاء في القرآن من الورود فمعناه الدخول إلا قول الله تعالى في سورة القصص: ﴿ وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ ﴾ يعني هجم عليه ولم يدخله[16].
• كل ما في القرآن من اليأس فهو القنوط إلا في قوله الله تعالى في سورة الرعد: ﴿ أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آَمَنُوا ﴾ فمعناه أي ألم يعلموا[17].
• كل ما جاء في القرآن من «ماء معين» فالمراد به الماء الجاري على سطح الأرض إلا قوله تعالى في سورة الملك ﴿فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ﴾ بمعناه الماء الطاهر الذي تناله الدلاء[18].
• كل شيء في القرآن «لئلا» فهو بمعنى كي لا إلا قول الله تعالى في سورة الحديد: ﴿لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ﴾ فمعناه لكي يعلم[19].
• كل ما في القرآن من ذكر «من الظلمات إلى النور» فمعناه من الكفر إلى الإيمان إلا قول الله تعالى في سورة الأنعام: ﴿ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ﴾ فمعناه ظلمة الليل وضوء النهار[20].
• وكل ما جاء في القرآن من «الصوم» فهو الامتناع عن الطعام والشراب إلا ما جاء في قوله تعالى في سورة مريم: ﴿نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا﴾ فمعناه الصمت والامتناع عن الكلام[21].
• كل «شهيد» في القرآن غير القتلى في الغزو فهم الذين يشهدون على أمور الناس، إلا قول تعالى في سورة البقرة: ﴿وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ﴾ فإنه يريد شركاءكم[22].
• كل «صلاة» في القرآن فهي عبادة ورحمة إلا قوله تعالى في سورة الحج: ﴿وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ﴾ فإنه يريد بيوت عبادتهم[23].
وختامًا أسال الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجعل هذا العمل المتواضع خالصًا لوجهه الكريم وأن ينفع به كل من قرأه.
وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
----------
[1] فنون الأفنان لابن الجوزي ص165 ص166.
[2] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص105.
[3] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص105.
[4] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص106.
[5] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص106.
[6] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص106.
[7] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص106.
[8] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص107.
[9] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص107.
[10] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص108.
[11] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص108
[12] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص108.
[13] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص109.
[14] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص109.
[15] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص109.
[16] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص109.
[17] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص109.
[18] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص110.
[19] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص111.
[20] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص111.
[21] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص111.
[22] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص108.
[23] البرهان في علوم القرآن للزركشي ج1 ص108.